
- بناء وتعزيز قنوات التواصل والتنسيق بين مؤسسات المجتمع المدني وكافة الجهات المعنية.
- تطوير البيئة القانونية والبيروقراطية بما ينعكس إيجاباً على فعالية مؤسسات المجتمع المدني.
- بناء قدرات مؤسسات المجتمع المدني بما يتناسب مع تطلعات المجتمع.
- تقديم الخدمات الاستشارية وتنظيم البيانات الصحفية والورشات التدريبية وإطلاق البرامج والمشاريع التي تساهم برفع مستوى انسجام مؤسسات المجتمع المدني سورية الأصل ضمن المحيط التركي على جميع المستويات.
- دعم مشاريع ومبادرات المجتمع المدني التي تساهم بتحسين صورة السوريين، وتدعم انسجامهم في تركيا على كافة المستويات.
- تطوير علاقات مؤسسات المجتمع المدني سورية الأصل مع مختلف الأطراف التركية المجتمعية والمؤسسية والرسمية.
- إعداد مختلف التقارير وأوراق السياسات الفنية عن مؤسسات المجتمع المدني ومساحات العمل المرتبطة بها للاعتماد عليها في تطوير الاستجابة الرؤية الاستراتيجية، والبيئة القانونية.
- عرض احتياجات وتحديات مؤسسات المجتمع المدني على السلطات الرسمية للمساهمة بتحسين البيئة القانونية والبيروقراطية، انطلاقاً من مبدأ المنفعة العامة.
- تقديم الخدمات الاستشارية وتنظيم الورشات التدريبية والمؤتمرات التي تساهم برفع مستوى قدرات مؤسسات المجتمع المدني وتعزز من : تبنيها لمبادئ السلم الأهلي، الحوكمة، التنمية، الشفافية، التعاون، تمكين المرأة والشباب، والاستدامة.
- الشعب السوري ومؤسساته قادرون على الانسجام والمساهمة الإيجابية في المجتمع المحلي.
- الشعب السوري والشعب التركي مرتبطون بالتاريخ والجغرافيا ووحدة المصير، والتعاون ضروري لازدهار المنطقة.
- تعتبر مؤسسات المجتمع المدني سورية الأصل – المسجلة في تركيا، شخصيات اعتبارية تركية تعمل وفق مصالح تركيا دولة وشعباً وملتزمة بكافة تشريعات الجمهورية التركية.
- تمكين السوريين في تركيا وفي عموم المناطق السورية عبر مؤسسات المجتمع المدني ضروري لضمان أمن وازدهار المنطقة.
- التأكيد على أهمية منظمات المجتمع المدني سورية الأصل في تنظيم وتطوير التواصل والتفاعل مع مختلف الشرائح السورية في تركيا وفي مختلف المناطق السورية.
- لا يتبنى المنبر أجندة فيما يتعلق بعودة السوريين أو بقاءهم في تركيا، مع التأكيد على حق اللجوء الكريم والعودة الكريمة بما يتناسب مع مبادئ العمل الإنساني والقانوني.
- لا يتبنى منبر منظمات المجتمع المدني أي أجندة سياسية، ويضم شرائح مختلفة من المؤسسات الأعضاء، ومستعد للتعاون مع كافة الأطراف في سبيل النفع العام.
- يرفض المنبر تسييس ملف اللاجئين السوريين في تركيا ويعمل على تحييده من الاستقطاب المجتمع التركي.
- الاستقلالية والحياد الإيجابي تجاه مختلف الأطراف السياسية والمجتمعية.
- الالتزام بقيم التعاون والجوار، والتاريخ والثقافة والمصلحة المشتركة، بين الشعب السوري والشعب التركي.
- تبني مبادئ السلم الأهلي، الحوكمة. التنمية الشفافية، التعاون، تمكين المرأة والشباب، والاستدامة.
- تقديم الدعم والخدمات لكافة أعضاء المنبر بغض النظر عن ا انتماءاتهم السياسية والفكرية.
- منبر منظمات المجتمع المدني كيان غير ربحي ومستقل، قائم على الحوكمة، يجمع المنظمات الأعضاء الفاعلين عبر مجلس الأمانة العامة الذي يختار بدوره في كل دورة انتخابية مجلس إدارة، ليقوم مجلس الإدارة بانتخاب رئيس المجلس الإدارة، يعين مجلس الإدارة مديراً عاماً مسؤولاً عن المكتب التنفيذي القائم بأعمال المنبر.
- ويندرج تحت المكتب التنفيذي مجموعة من البرامج والمشاريع المتخصصة والقائمة بحد ذاتها، مثل مشروع هارموني الموجه للرأي العام التركي والمعني بتحسين صورة اللاجئين وتعزيز مفهوم الانسجام، ومشروع حماية الموجه للرأي العام السوري / العربي والمعني برفع الوعي القانوني عند اللاجئين وتقديم الدعم القانوني، بالإضافة لبرامج ومشاريع أخرى ما زالت في مرحلة التخطيط.

المسار الأول: تعزيز قدرات منظمات المجتمع المدني
نهدف من خلال هذا المسار إلى دعم المنظمات السورية وتعزيز التواصل بينها وبين الجهات التركية، وتقديم الدعم والتوجيه لتحقيق تكاملها . مع القوانين التركية. يتضمن . هذا المسار دورات تدريبية لتطوير القدرات وتبادل التجارب والخبرات بين المنظمات وحل المشاكل البيروقراطية وتعزيز العلاقات بين المنظمات السورية والمجتمع وجميع الأطراف التركية المعنية.
المسار الثاني: التواصل والتشبيك
يهدف هذا المسار إلى بناء وتعزيز العلاقات مع مختلف الجهات في البيئة التركية، سواء كانت مؤسسات حكومية أو منظمات مجتمع مدني أو أعضاء برلمان أو وسائل إعلام أو قادة رأي عام. يركز هذا المسار على زيادة معرفة الجهات التركية بالقضايا المتعلقة بسوريا واللاجئين السوريين ويسعى لتأمين السلم المجتمعي وتأثير إيجابي على السياسات المتعلقة باللاجئين.
المسار الثالث: العلاقات العامة وتحسين السمعة
يشمل هذا المسار، ثلاث أعمال أساسية، زيادة الوعي في المجتمع التركي من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، وتنظيم دورات تعليمية، وعقد ندوات وفعاليات ثقافية وفنية. الهدف الرئيسي هو محاربة خطاب العنصرية والتمييز في تركيا، ويعتبر مشروع “هارموني” جزءاً من هذا المسار.
المسار الرابع: المناصرة
يهدف هذا المسار إلى مد يد العون للفئات الضعيفة التي تواجه صعوبات في الحصول على الخدمات والموارد، وحماية حقوقها وحرياتها الأساسية. نعمل في هذا المسار على مستويين: مستوى المناصرة للحالات الفردية ومستوى المناصرة للقضايا المجتمعية. وأطلقنا مشروع “حماية” من أجل مناصرة الحالات الفردية وتوفير الدعم القانوني اللازم لها.
1. مشروع حماية

2.مشروع هارموني

